Tuesday 12 June 2012

الكلام دا ليك انت ...

“وحدك تمنحني الأعياد .. أحبك” 


“من الرائع ان تشعر المرأة ان لها رجل ما ... رجل تستطيع أن تلجأ اليه اذا ضاقت بها الدنيا
رجل تثق بانه لن يقابل شكواها بالشجر او بالتشفى او القسوة ...
لكن الاروع من كل هذا ان يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل , اختار بكل حب ان يكون ملاذها .. حصنها و أمانها
ملاذى الحبيب و حصنى الذى لم أشعر قبله بأمان ,, أشكرك .. أشكرك لانك اخترت أن تكون هذا الرجل أشكرك لانك دائما هنا تمنحنى الضوء فى اكثر ليالى حياتى عتمة و تمنحنى الدفء حين يشتد السقيع شكرا لانك تتحملنى بكل حب .. بكل رضا .. بكل حنان”


 
“أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَ
أنتَ ما سأكون عليه بعد أن تُدخِل تعديلاتك على تضاريسي
الروحية، وتُدخلني في قوالب مزاجك. لقد أحببتَ فيَّ امرأة
أخرى تريد أن تصنعها من "مواديّ الأولية" وعناصري.
لقد زرعت مخبريك في شبكتي العصبية، ووضعت عدّداً
على دقّات قلبي،
وصرت تحصي عليّ أصواتي وأمواتي ومصابيح روحي"



اتحداك أنا أن تجد كوكبا تشرق فيه الشمس كقلبي
او قمرا يحضن كل النجوم كصدري
اتحداك أنا أن تجد
ارضا مجنونة بالعشق كعقلي
او هوا مملوءا بالعطر كانفاسي
فارحل حيث تريد ارحل
وأضحك وأبكي
فأنا أعرف أن لن تجد
فلكا فيه تسبح كحضني

 
"لأني أحبك عاد الجنون يسكنني والفرح يشتعل في قارات روحي المنطفئة لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيابعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية...."
  

 
ولم (أقع ) في الحب
لقد مشيت اليه بخطى ثابتة
مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما
...
اني ( واقفة) في الحب
لا (واقعة) في الحب
أريدك
بكامل وعيي


"حينما أسطر اسمك،
تفاجئني أوراقي تحت يدي
وماء البحر يسيل منها
والنوارس البيض تطير فوقها..
.. وحينما ا كتب عنك
تشب النار في ممحاتي
ويهطل المطر من طاولتي
وتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتي
وتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافير
وحين أمزق ما كتبت
تصير بقايا أوراقي وفتافيتها
قطعا من المرايا الفضية،
كقمر وقع وانكسر على طاولتي..
علمني كيف أكتب عنك"


 
"و أذا انكرت حبي لك
تشهد أهدابي على نظرة حبي المشتعلة حتى واحتك
و اذا تنصلت منك ، تشهد يدي اليمنى على اليسرى
و أظافري على رسائل جنوني بك
و تشهد أنفاسي ضد رئتي
و تمضي دورتي اليومية عكس السير ضد قلبي
و تشهد روحي ضد جسدي
و تشهد صورتي في مراياك ضد وجهي
و تشهد الأقمار الطبيعية و الصناعية ضد صوتي"
 
 
سـ أخلع عني سواد الأيام و حزن الماضي .. ..
و أرقص على أنغام كلماتك العازفة بـ أوتار قلبي
  
أتوق لصبحٍ بنكهتك، لـ غفوةٍ على صوتك، لـ حلم أراك فيه هانئًا.. أتوق للجوء إلى وطنك ....
   
 
سـ أخلع عني سواد الأيام و حزن الماضي .. ..
و أرقص على أنغام كلماتك العازفة بـ أوتار قلبي
   
 
“هي : عصبية.. مـزاجية..متسرعة..متمردة  ..غيورة ..مجنونة ..مستفزة أحياناً ..تجادله دائماً ..تتعبه كثيراً ..ورغم ذلك .. هو يحبها جداً !!
ربما لأنه يعلم أنها : تحبه بصدق .. تفهمه بسرعة ..تتمناه بشدة ..تخلص له حد الموت

 !” 
 
   
لأنني أحببتك رأيتُ فيكَ كل الدنيا .. ورأيتكَ في كل الدنيا .. وصرتَ لى دنيا .. لأني أحببتك
   
“حين يكون معي ..
أكون ُ الأنثى الوحيدة ..
على ظهر الأرض
 
  

حينما استحضرك
و أكتب عنك
يتحول القلم في يدي
إلى وردة حمراء”


 
 
 “احب صمتك لانه اللغات كلها في آن واحد” 

  

 “كل فرحةٍ دون فرحتي بك .. باهتة” 

 

“انت وحدك دون كلمه .. تفهمني”
 

 

“العنْ عجز اللغة كلما شعرت نحوك بما هو أكبر من الحب
ولا اجد إلا كلمة
" أحبك ”

 

ذلك الرجل
الذي استطاع اقتحام مملكتي
على صهوة رسالة .. أحببته...
خارق العذوبة و الكبرياء
نقاء صحاري طهرتها الشمس
طوال عصور من اللهيب ..
ايها القادم من مسقط رأس أجدادي
و مسقط قلبي ..
أطلق سراحي من حريتي ..
خذني اليك
أجهز علي بحبك




 
"عندما تهمس في أذني بحبك ... و يتسرب إلي داخلي عشقك ... تتلاشي حولي الأكوان .. وتصير كتفاك كوكبي ... و عيناك قصتي .. و شفتاك ملجأي



مقتبســــــــــــــــــات 

3 comments: