Sunday 24 June 2012

أنا آسفه ...

"مع السنوات ادركت ان الاعتذار لا يسقط الهيبة , اجمل الاعتذارات ما كان فى موطن قوة ان تعتذر لطفلك .. لزوجك.. لتلميذك .. لعاملك .. لشعبك .. أن تعتذر لنفسك"

د. سليمان العودة


أنا آســــــفه 

 آسفه
... يارب لانى اخطأت كثيراً وطلبت عفوك وكررت خطأى 

 آسفه
 يا امى لانى فى بعض الاوقات جرحتك بكلمات لم اكن اقصدها 

  آسفه
 يا ابى لانى لم اكن مثلما اردت ان ترانى 

 آسفه
 يا اختى الحبيبة لانى لم اكن بجانبك فى بعض الاوقات و انشغالى عنك

 آسفه 
يا حبيبى لانى احملك اكثر مما ينبغى  

 آسفه
 يا صديقتى اننى قصرت معك فى بعض الاوقات 

 آسفه
يا جدتى لانى اعتقدت يوم ما انك لا تفهمينى لانك من جيل اخر فانا الان اعلم جيداً انك كنت على حق فى الكثير
 
 آسفه
لنفسى لاننى ضيعت الكثير من الوقت دون فائدة
 آسفه
 لكل شخص ظلمته يوما ما او جرحته 
 آسفه
 لمن تحدثت عنه فى غيابه 
 آسفه
لكل شخص خيبت امله او انتظر منى كلمه اوفعلاً ولم اكن عند حسن ظنه
 آسفه 
لكل طفل اراه فى الشارع بلا مأوى 
 آسفه 
لكل شخص لا يستطيع ان ينام على سرير مثلما انام 
 آسفه 
لانى اترك الباقى من طعامى فى المطعم ليرمى فى القمامة وغيرى لا يجد ما يأكله
آسفه 
لكل فقير فى بلدى لم اشعر بمعاناته يوما 
آسفه 
لكل مظلوم لم يستطيع ان يحصل على حقه لانى سكت عن الظلم 
 آسفه 
لكل سائل سألنى يوما ولم استطع مساعدته
 آسفه 
لتمردى على حالى فى بعض الاوقات وهناك من هم اسوأ منى حالاً 
 آسفه
كل شيىء لم استطع فعله
 

Tuesday 12 June 2012

الكلام دا ليك انت ...

“وحدك تمنحني الأعياد .. أحبك” 


“من الرائع ان تشعر المرأة ان لها رجل ما ... رجل تستطيع أن تلجأ اليه اذا ضاقت بها الدنيا
رجل تثق بانه لن يقابل شكواها بالشجر او بالتشفى او القسوة ...
لكن الاروع من كل هذا ان يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل , اختار بكل حب ان يكون ملاذها .. حصنها و أمانها
ملاذى الحبيب و حصنى الذى لم أشعر قبله بأمان ,, أشكرك .. أشكرك لانك اخترت أن تكون هذا الرجل أشكرك لانك دائما هنا تمنحنى الضوء فى اكثر ليالى حياتى عتمة و تمنحنى الدفء حين يشتد السقيع شكرا لانك تتحملنى بكل حب .. بكل رضا .. بكل حنان”


 
“أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَ
أنتَ ما سأكون عليه بعد أن تُدخِل تعديلاتك على تضاريسي
الروحية، وتُدخلني في قوالب مزاجك. لقد أحببتَ فيَّ امرأة
أخرى تريد أن تصنعها من "مواديّ الأولية" وعناصري.
لقد زرعت مخبريك في شبكتي العصبية، ووضعت عدّداً
على دقّات قلبي،
وصرت تحصي عليّ أصواتي وأمواتي ومصابيح روحي"



اتحداك أنا أن تجد كوكبا تشرق فيه الشمس كقلبي
او قمرا يحضن كل النجوم كصدري
اتحداك أنا أن تجد
ارضا مجنونة بالعشق كعقلي
او هوا مملوءا بالعطر كانفاسي
فارحل حيث تريد ارحل
وأضحك وأبكي
فأنا أعرف أن لن تجد
فلكا فيه تسبح كحضني

 
"لأني أحبك عاد الجنون يسكنني والفرح يشتعل في قارات روحي المنطفئة لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيابعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية...."
  

 
ولم (أقع ) في الحب
لقد مشيت اليه بخطى ثابتة
مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما
...
اني ( واقفة) في الحب
لا (واقعة) في الحب
أريدك
بكامل وعيي


"حينما أسطر اسمك،
تفاجئني أوراقي تحت يدي
وماء البحر يسيل منها
والنوارس البيض تطير فوقها..
.. وحينما ا كتب عنك
تشب النار في ممحاتي
ويهطل المطر من طاولتي
وتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتي
وتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافير
وحين أمزق ما كتبت
تصير بقايا أوراقي وفتافيتها
قطعا من المرايا الفضية،
كقمر وقع وانكسر على طاولتي..
علمني كيف أكتب عنك"


 
"و أذا انكرت حبي لك
تشهد أهدابي على نظرة حبي المشتعلة حتى واحتك
و اذا تنصلت منك ، تشهد يدي اليمنى على اليسرى
و أظافري على رسائل جنوني بك
و تشهد أنفاسي ضد رئتي
و تمضي دورتي اليومية عكس السير ضد قلبي
و تشهد روحي ضد جسدي
و تشهد صورتي في مراياك ضد وجهي
و تشهد الأقمار الطبيعية و الصناعية ضد صوتي"
 
 
سـ أخلع عني سواد الأيام و حزن الماضي .. ..
و أرقص على أنغام كلماتك العازفة بـ أوتار قلبي
  
أتوق لصبحٍ بنكهتك، لـ غفوةٍ على صوتك، لـ حلم أراك فيه هانئًا.. أتوق للجوء إلى وطنك ....
   
 
سـ أخلع عني سواد الأيام و حزن الماضي .. ..
و أرقص على أنغام كلماتك العازفة بـ أوتار قلبي
   
 
“هي : عصبية.. مـزاجية..متسرعة..متمردة  ..غيورة ..مجنونة ..مستفزة أحياناً ..تجادله دائماً ..تتعبه كثيراً ..ورغم ذلك .. هو يحبها جداً !!
ربما لأنه يعلم أنها : تحبه بصدق .. تفهمه بسرعة ..تتمناه بشدة ..تخلص له حد الموت

 !” 
 
   
لأنني أحببتك رأيتُ فيكَ كل الدنيا .. ورأيتكَ في كل الدنيا .. وصرتَ لى دنيا .. لأني أحببتك
   
“حين يكون معي ..
أكون ُ الأنثى الوحيدة ..
على ظهر الأرض
 
  

حينما استحضرك
و أكتب عنك
يتحول القلم في يدي
إلى وردة حمراء”


 
 
 “احب صمتك لانه اللغات كلها في آن واحد” 

  

 “كل فرحةٍ دون فرحتي بك .. باهتة” 

 

“انت وحدك دون كلمه .. تفهمني”
 

 

“العنْ عجز اللغة كلما شعرت نحوك بما هو أكبر من الحب
ولا اجد إلا كلمة
" أحبك ”

 

ذلك الرجل
الذي استطاع اقتحام مملكتي
على صهوة رسالة .. أحببته...
خارق العذوبة و الكبرياء
نقاء صحاري طهرتها الشمس
طوال عصور من اللهيب ..
ايها القادم من مسقط رأس أجدادي
و مسقط قلبي ..
أطلق سراحي من حريتي ..
خذني اليك
أجهز علي بحبك




 
"عندما تهمس في أذني بحبك ... و يتسرب إلي داخلي عشقك ... تتلاشي حولي الأكوان .. وتصير كتفاك كوكبي ... و عيناك قصتي .. و شفتاك ملجأي



مقتبســــــــــــــــــات 

شويــة كلام :)





 

 أنا صوتي حدوتة .. مش غنوة مكبوتة .. أنا صوتي حريـــــة


  جوايا حلم رافض يموت .. رافض السكوت .. عايز يرفرف في السما.. عايز يرفرف في السما


أكره "السكون " .. لأنه بعضٌ من الموت 


تأخرتَ كثيراً في الحصول على حريتك.. هيا افعلها.. ارفع قبضتك لأعلى.. دُقّ بعنف.. انبش ذاك الحاجز..
لابد يا عزيزي كي تحصل على حريتك المطلقة...
أن تخرج أولاً من قبرك !"



اللوحة أنثى كذلك.. تحبّ الأضواء وتتجمل لها، تحب أن ندلّلها ونمسح الغبار عنها، أن نرفعها عن الأرض ونرفع عنها اللحاف الذي نغطِّيها به... تحبّ أن نعلقها في قاعة لتتقاسمها الأعين حتى ولو لم تكن معجبة بها..
إنها تكره في الواقع أن تعامل بتجاهل لا غير

 
 ثقى إنك موهوبة وأن الله قد خصك بشىء وأنك لم تخلقى لتشبهى الملايين من أمثالك وإنما أنت جئت إلى الدنيا فى بعثه مقدسة لتكتشفى جوهرتك وتصقلينها وليثق كل واحد أن تحت مظهره العادى بذرة فى مكان مابذره فى مكان ما بذرة عبقرية عليه أن يبحث عنها ويكتشفها وسوف يكون كل شىء بع ذلك ممكناً
 الحرية امرأة فوق العادة تحتاج لمن يحبها بطريقتها لا بطريقته.. 
 
العصفور على الشجرة
هو دعوة إلى مدن من الدهشة و المفاجأة
و نداء للسباحة تحت شلال الجنون المضيء...
و العصفور في اليد
قيلولة في مستنقع الرتابة
و إقامة في مدينة المقبرة
و حوار رتيب كالشخير!..
  _____________________________________________________  

مقتبســـــــــــــــــــــات